بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
منتدى الباراسيكولوجي > مصطلحات
صفحة 1 من اصل 1
منتدى الباراسيكولوجي > مصطلحات
[color:e3e8=darkred:e3e8]بسم الله الرحمن الرحيم[/SIZE][/CENTER]
[SIZE="5"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/SIZE]
[SIZE="4"]هذة بعض المصطلحات المفيدة المتوجب علينا معرفتها لموضوع الباراسيكولوجى[/SIZE]
[SIZE="3"]بالمصطلحات الفنِّية الأساسيَّة[/SIZE]
[SIZE="4"]أثر الغنم–الماعز Sheep-Goat Effect: مصطلح أطلقتْه العالِمة شمايدلر لتقسيم الأشخاص الخاضعين لتجربة پسي إلى: "غنم" (الأشخاص المؤمنين بـپسي الذين يحرزون أعلى الدرجات) و"ماعز" (عكسهم). [/SIZE]
[color:e3e8=red:e3e8][SIZE="4"]الإسقاط النجمي Astral Projection: الخروج من الجسم (أي من حالة التجسد). ويعني تموضُع الوعي خارج الجسم؛ ويكون على هيئة "شبح نجمي" يشابه الجسم الأصلي[/SIZE].
[SIZE="4"]الانشطار الذهني Mind Splitting : انفصال بين مستويات العقل وعمل كلِّ مستوى كوحدة مستقلة؛ ويتم الانشطار عندما يحدث عبور مفاجئ بين مستويات العقل[/SIZE].
][SIZE="4"]COLOR=red]الپاراپسيكولوجيا Parapsychology: مصطلح يوناني مركَّب من كلمتين: پارا، وتعني "ما وراء" وپسيكولوجيا، أي "علم النفس"؛ فتصبح "ما وراء علم النفس". وهو الدراسة العلمية لـالظواهر النفسانية Psychic Phenomena. وقد صاغ هذا المصطلح ماكس دوسوار في العام 1889.
الدخول إلى عالم الطاقة الإنسانية [/SIZE]اما بما اننا فتحنا هذا الباب الشيق والشائك فى حين واحد فيجب علينا معرفة
[SIZE="6"]راى الدين فى الباراسيكولوجى او علم التخاطر :[/SIZE]
[SIZE="5"]سئل الشيخ / سلمان بن فهد العوده[/SIZE]
التخاطر ونقل الأفكار عبر الأميال، هل يوافق الشرع؟ وهل صحيح أن المشاعر تنتقل من شخص إلى آخر، بحيث يؤثر على الشخص بمشاعره؟ جزاكم الله خير الجزاء.
[SIZE="6"]الجواب:[/SIZE]
يذكر بعض العلماء ما يسمى بالتخاطر عن بعد، أو (التلباثي)، ويستشهدون بقصة عمر رضي الله عنه (يا سارية الجبل) وقد يحدث مثل هذا لأفراد بأعيانهم في ظروف خاصة، والله أعلم
ولا يستغرب انتقال المشاعرمن شخص إلى آخر لشدة التلاحم بينهما، وقد ذكر ابن تيمية هذا المعنى، وقول بعضهم: «غبت بك عني فظننت أنك أني...».
[SIZE="6"]وهذة بعض القصص الخاصة بعلم التخاطر او الباراسيكولوجى :[/SIZE]
[SIZE="5"]قصه ساريه الجبل [/SIZE]
حين وقف عمر بن الخطاب على المنبر يخطب في المسلمين لصلاة الجمعة وكان جيش المسلمين في احدى غزواته بعيدا عن الأر-ض الحجازية وكان سارية هو قائد جيش المسلمين ، لقد أحس عمر بن الخطاب وهو على المنبر ان جيش المسلمين في مأزق حقيقي وانه ينبغي عليه أن يحتمى بالجبل ، كان عمر على بعد آلاف الاميال من الجيش حين قطع خطبة الصلاة ونادى بأعلى صوته : يا سارية الجبل أي احتمي بالجبل العجيب ان هذا الاحساس بالخطر انتقل الى سارية فأمر جيشه بالاحتماء بالجبل مما فوت الفرصة على المشركين
السفينه " تيتانك"
[SIZE="6"]ما حدث للسفينة الغارقة "تيتانك" التي غرقت عام 1912 وثارت لغرقها ضجة لم تهدأ طوال عقود.[/SIZE]
في كتاب صدر عام 1898 ـ اي قبل غرق السفينة بأربعة عشر عاماً ـ اطلق عليه مؤلفه مورغان روبرتسون اسم "حطام تيتان". اورد المولف تفاصيل عجيبة غريبة عن غرق سفينة ضخمة بعد ارتطامها بجبل جليدي. هل هي مصادفة ان يكون اسم السفينة تيتان؟ وتغرق بعد الاصطدام بجبل الثلج؟
ليس التشابه في الاسم والمصير فحسب. فقد ادرج المؤلف وصفاً دقيقاً للسفينة: حجمها وطولها واتساعها وعدد ركابها ـ تقريبي ـ والعدد المحدود من قوارب النجاة التي على متنها. بل تعداها الى وصف حالات الذعر التي دبّت بين الركاب وهم يواجهون حتفهم غرقاً. حتى اصوات التحذير التي تعالت: جبل الثلج, جبل الثلج, نحن مقتربون من جبل الثلج. الى وصف صوت ارتطام السفينة المخيف. حتى مواقع الاصطدام ومكانه تكاد تتشابه.
< تفصيلات مذهلة جعلت الناجين من الغرق وبعض الباحثين يتساءلون هل هي نبوءة تحققت؟ وهل كانت ثمة قوى خفية تمسك بقلم الكاتب وتملي عليه كل تلك التفاصيل؟
[SIZE="6"]أما ما حدث للممثل انطوني هوبكنز [/SIZE]فلا يمكن اهماله, ولا يمكن لأحد أن يعزوه إلى حظ أو لصدفة. فحين اسندت للممثل هوبكنز بطولة فيلم "فتاة من بتروفكـا" (The girl from Petrovka) المقتبسة قصته من رواية بالاسم نفسه للكاتب جورج فيلفير. سعى هوبكنز إلى الحصول على الكتاب قبل الاعتماد كلياً على قراءة السيناريو. بحث طويلاً في مكتبات لندن من دون طائل. فالكتاب قديم ولا اثر له على الرفوف. وفيما هو عائد بقطار الانفاق - على غير عادته - وجد كيساً مفتوحاً ملقى على أحد المقاعد في محطة "ليستر سكوير". فكر باشعار الشرطة ورفع الانذار تحسباً لوجود طرد ملغوم, لكنه حين استرق نظرة عجلى على الكيس اكتشف ان بداخله كتاباً. لم يقاوم رغبته في فضّ سرّ الغلاف. وهنا وقف شعر رأسه حيرة ودهشة حين قرأ اسم الكتاب: "فتاة من بتروفكا" لمؤلفه جون فيلفير. الكتاب نفسه الذي كان يتوق لقراءته.
لم تتوقف المصادفة العجيبة عند هذا الحد. فقد أخبره المؤلف حين التقاه في فيينا في
انتوني هوبكنز.
ما بعد أن هذا الكتاب هو نسخته الشخصية وعليه حواشٍ وتعليقات بخطه, وان الكتاب سُرق من السيارة في مرآب عام قبل سنتين.
ترى مَن سرق الكتاب؟ ولماذا تركه السارق على مقعد في محطة مكتظة. ولماذا لم يستعمل هوبكنز سيارته وآثر العودة بالقطار في ذلك اليوم بالذات؟ هل نفسر كل هذا بالمصادفة؟ أم ان قوى خفية استجابت لنداءات هوبكنز المحمومة المشحونة بالرغبة والرجاء للحصول على الكتاب, بغية الوصول للكمال عند بدء التمثيل وتقمص شخصية البطل؟!
فهذه ثلاث قصص من القصص التى مانتسال هل هى نتاج المصادفة ام حقا هى ماوراء الطبيعة ؟:
[SIZE="5"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/SIZE]
[SIZE="4"]هذة بعض المصطلحات المفيدة المتوجب علينا معرفتها لموضوع الباراسيكولوجى[/SIZE]
[SIZE="3"]بالمصطلحات الفنِّية الأساسيَّة[/SIZE]
[SIZE="4"]أثر الغنم–الماعز Sheep-Goat Effect: مصطلح أطلقتْه العالِمة شمايدلر لتقسيم الأشخاص الخاضعين لتجربة پسي إلى: "غنم" (الأشخاص المؤمنين بـپسي الذين يحرزون أعلى الدرجات) و"ماعز" (عكسهم). [/SIZE]
[color:e3e8=red:e3e8][SIZE="4"]الإسقاط النجمي Astral Projection: الخروج من الجسم (أي من حالة التجسد). ويعني تموضُع الوعي خارج الجسم؛ ويكون على هيئة "شبح نجمي" يشابه الجسم الأصلي[/SIZE].
[SIZE="4"]الانشطار الذهني Mind Splitting : انفصال بين مستويات العقل وعمل كلِّ مستوى كوحدة مستقلة؛ ويتم الانشطار عندما يحدث عبور مفاجئ بين مستويات العقل[/SIZE].
][SIZE="4"]COLOR=red]الپاراپسيكولوجيا Parapsychology: مصطلح يوناني مركَّب من كلمتين: پارا، وتعني "ما وراء" وپسيكولوجيا، أي "علم النفس"؛ فتصبح "ما وراء علم النفس". وهو الدراسة العلمية لـالظواهر النفسانية Psychic Phenomena. وقد صاغ هذا المصطلح ماكس دوسوار في العام 1889.
الدخول إلى عالم الطاقة الإنسانية [/SIZE]اما بما اننا فتحنا هذا الباب الشيق والشائك فى حين واحد فيجب علينا معرفة
[SIZE="6"]راى الدين فى الباراسيكولوجى او علم التخاطر :[/SIZE]
[SIZE="5"]سئل الشيخ / سلمان بن فهد العوده[/SIZE]
التخاطر ونقل الأفكار عبر الأميال، هل يوافق الشرع؟ وهل صحيح أن المشاعر تنتقل من شخص إلى آخر، بحيث يؤثر على الشخص بمشاعره؟ جزاكم الله خير الجزاء.
[SIZE="6"]الجواب:[/SIZE]
يذكر بعض العلماء ما يسمى بالتخاطر عن بعد، أو (التلباثي)، ويستشهدون بقصة عمر رضي الله عنه (يا سارية الجبل) وقد يحدث مثل هذا لأفراد بأعيانهم في ظروف خاصة، والله أعلم
ولا يستغرب انتقال المشاعرمن شخص إلى آخر لشدة التلاحم بينهما، وقد ذكر ابن تيمية هذا المعنى، وقول بعضهم: «غبت بك عني فظننت أنك أني...».
[SIZE="6"]وهذة بعض القصص الخاصة بعلم التخاطر او الباراسيكولوجى :[/SIZE]
[SIZE="5"]قصه ساريه الجبل [/SIZE]
حين وقف عمر بن الخطاب على المنبر يخطب في المسلمين لصلاة الجمعة وكان جيش المسلمين في احدى غزواته بعيدا عن الأر-ض الحجازية وكان سارية هو قائد جيش المسلمين ، لقد أحس عمر بن الخطاب وهو على المنبر ان جيش المسلمين في مأزق حقيقي وانه ينبغي عليه أن يحتمى بالجبل ، كان عمر على بعد آلاف الاميال من الجيش حين قطع خطبة الصلاة ونادى بأعلى صوته : يا سارية الجبل أي احتمي بالجبل العجيب ان هذا الاحساس بالخطر انتقل الى سارية فأمر جيشه بالاحتماء بالجبل مما فوت الفرصة على المشركين
السفينه " تيتانك"
[SIZE="6"]ما حدث للسفينة الغارقة "تيتانك" التي غرقت عام 1912 وثارت لغرقها ضجة لم تهدأ طوال عقود.[/SIZE]
في كتاب صدر عام 1898 ـ اي قبل غرق السفينة بأربعة عشر عاماً ـ اطلق عليه مؤلفه مورغان روبرتسون اسم "حطام تيتان". اورد المولف تفاصيل عجيبة غريبة عن غرق سفينة ضخمة بعد ارتطامها بجبل جليدي. هل هي مصادفة ان يكون اسم السفينة تيتان؟ وتغرق بعد الاصطدام بجبل الثلج؟
ليس التشابه في الاسم والمصير فحسب. فقد ادرج المؤلف وصفاً دقيقاً للسفينة: حجمها وطولها واتساعها وعدد ركابها ـ تقريبي ـ والعدد المحدود من قوارب النجاة التي على متنها. بل تعداها الى وصف حالات الذعر التي دبّت بين الركاب وهم يواجهون حتفهم غرقاً. حتى اصوات التحذير التي تعالت: جبل الثلج, جبل الثلج, نحن مقتربون من جبل الثلج. الى وصف صوت ارتطام السفينة المخيف. حتى مواقع الاصطدام ومكانه تكاد تتشابه.
< تفصيلات مذهلة جعلت الناجين من الغرق وبعض الباحثين يتساءلون هل هي نبوءة تحققت؟ وهل كانت ثمة قوى خفية تمسك بقلم الكاتب وتملي عليه كل تلك التفاصيل؟
[SIZE="6"]أما ما حدث للممثل انطوني هوبكنز [/SIZE]فلا يمكن اهماله, ولا يمكن لأحد أن يعزوه إلى حظ أو لصدفة. فحين اسندت للممثل هوبكنز بطولة فيلم "فتاة من بتروفكـا" (The girl from Petrovka) المقتبسة قصته من رواية بالاسم نفسه للكاتب جورج فيلفير. سعى هوبكنز إلى الحصول على الكتاب قبل الاعتماد كلياً على قراءة السيناريو. بحث طويلاً في مكتبات لندن من دون طائل. فالكتاب قديم ولا اثر له على الرفوف. وفيما هو عائد بقطار الانفاق - على غير عادته - وجد كيساً مفتوحاً ملقى على أحد المقاعد في محطة "ليستر سكوير". فكر باشعار الشرطة ورفع الانذار تحسباً لوجود طرد ملغوم, لكنه حين استرق نظرة عجلى على الكيس اكتشف ان بداخله كتاباً. لم يقاوم رغبته في فضّ سرّ الغلاف. وهنا وقف شعر رأسه حيرة ودهشة حين قرأ اسم الكتاب: "فتاة من بتروفكا" لمؤلفه جون فيلفير. الكتاب نفسه الذي كان يتوق لقراءته.
لم تتوقف المصادفة العجيبة عند هذا الحد. فقد أخبره المؤلف حين التقاه في فيينا في
انتوني هوبكنز.
ما بعد أن هذا الكتاب هو نسخته الشخصية وعليه حواشٍ وتعليقات بخطه, وان الكتاب سُرق من السيارة في مرآب عام قبل سنتين.
ترى مَن سرق الكتاب؟ ولماذا تركه السارق على مقعد في محطة مكتظة. ولماذا لم يستعمل هوبكنز سيارته وآثر العودة بالقطار في ذلك اليوم بالذات؟ هل نفسر كل هذا بالمصادفة؟ أم ان قوى خفية استجابت لنداءات هوبكنز المحمومة المشحونة بالرغبة والرجاء للحصول على الكتاب, بغية الوصول للكمال عند بدء التمثيل وتقمص شخصية البطل؟!
فهذه ثلاث قصص من القصص التى مانتسال هل هى نتاج المصادفة ام حقا هى ماوراء الطبيعة ؟:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يوليو 18, 2015 4:26 pm من طرف صلاح محمد خليل
» كتاب التنجيم للمبتدئين
الخميس فبراير 12, 2015 8:27 am من طرف BLACK HAND
» خواص كهيعص حمعسق
الأحد يونيو 01, 2014 11:58 am من طرف علب علب
» المحفز لتلاوة القرآن الكريم
الأربعاء سبتمبر 18, 2013 10:44 pm من طرف Salim
» موجات العين الثالثة المغناطيسية
الثلاثاء يونيو 11, 2013 2:45 am من طرف shaikhali
» كتاب الهواتف -وكتاب المنامات
الإثنين يناير 21, 2013 4:54 pm من طرف عباس عنانى
» وهيٌêàے êîيٌَëüٍàِèے مèيهêîëîم
الأربعاء أغسطس 03, 2011 6:01 am من طرف زائر
» برنامج تحليل الشخصيه
الثلاثاء فبراير 15, 2011 2:04 pm من طرف توفيق النجار
» Cloud Antivirus اداة كشف الفايروسات المشفرة
الثلاثاء فبراير 15, 2011 2:00 pm من طرف توفيق النجار